وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ زَيْدٍ، وَمَالِكُ بْنُ عُبَادَةَ، وَعُقْبَةَ بْنِ نَمِرٍ، وَمَالِكِ بْنِ مُرَّةَ، وأَصْحَابُهُمْ.

وَأَنِ اجْمَعُوا مَا عِنْدَكُمْ مِنَ الصَّدَقَةِ وَالْجِزْيَةِ مِنْ مُخَالِيفِكُمْ وَأَبْلِغُوهَا رُسُلِي.

وَإِنْ أَمِيرُهُمْ مُعَاذَ بْنَ جَبَلٍ، فَلا يَنْقَلِبَنَّ إِلا رَاضِيًا.

أَمَّا بَعْدُ: فَإِنَّ مُحَمَّدًا يَشْهَدُ أَنَّ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، وَأَنَّهُ عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، ثُمَّ إِنَّ مَالِكَ بْنَ مَرَارَةَ الرُهَاوِيَّ قَدْ حَدَّثَنِي أَنَّكَ أَسْلَمْتَ مَنْ أَوَّلِ حِمْيَرَ، وَفَارَقْتَ الْمُشْرِكِينَ، فَأَبْشِرْ بِخَيْرٍ وَآَمُرُكَ بِحِمْيَرَ خَيْرًا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015