قوله: (وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا) :
الواو واو القسم، و (ضَبْحًا) مصدر مؤكد لفعله، أى: يضبحن ضبحا.
قوله: (فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا) : مصدر مؤكد.
قوله: (فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا) : مصدر أيضًا مؤكد لفعله.
قوله: (فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا) : هذا عطف على ما قبله من لفظ اسم الفاعل؛ حملا
على معناه؛ لأن المعنى: اللاتى عدون، فأورين، فأغرن، فأثرن.
قوله: (إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ) : جواب القسم.
والكنود: (الجحود لنعمة الله تعالى.
قوله: (وَإِنَّهُ عَلَى ذَلِكَ لَشَهِيدٌ) : أي: الله سبحانه وتعالى.
***
قوله: (الْقَارِعَةُ (1) مَا الْقَارِعَةُ (2) :
(مَا الْقَارِعَةُ) : مبتدأ وخبر، خبر الأول.
ظرف لمحذوف، أي: هي واقعة يوم.