قوله: (وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الْبُرُوجِ) : الواو، للقسم، وجواب القسم محذوف، أي: لتبعثن.
قوله: (النَّارِ) : جر على البدل من (الْأُخْدُودِ) ، وهو بدل اشتمال؛ كأنه قيل: قتل أصحاب الأخدود أصحاب النار، وفيه تقديران:
أحدهما: نارها، والألف واللام عوض من الضمير، وهذا مذهب الكوفيين.
والآخر: النار التي فيها، هذا مذهب البصريين.
(إِذْ) : ظرف لـ " قُتِلَ ".
قوله: (إلا أنْ يُوْمِنُوا) أي: وما نقموا منهم إلا الإيمان.
قوله: (فرْعَوْنَ وثمودَ) : جرَّا على البدل من " الجُنُودِ " ولا ينصرفان.