قوله: (أَنْ أَنْذِرْ) : أي: بأن أنذر.
قوله: (أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ) مثل (أَنْ أَنْذِرْ) .
قوله: (يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ) .
قوله: (يَغْفِرْ لَكُمْ) جواب الأمر.
جواب " لَو" محذوف، أي: لو كنتم تعلمون ما أقول
لكم، لأسرعتم إلى طاعتي.
قوله: (جِهَارًا) :
نصب نصب المصدر؛ لأن الدعاء أحد نوعيه الجهار فنصب نصب القرفصاء بقعد؛ لكونه أحد أنواع القعود.
قوله: (يُرْسِل) : جواب الأمر.
قوله: (مِدْرَارًا) : حال من "السَّمَاءَ" ولم يؤنث؛ لأنه على مفعال.
قوله: (لا تَرْجُونَ) : حال؛ كما تقول: ما لك واقفَا؛
قوله: (نَبَاتًا) : أي: أنبتكم فنبتم نناتا.
قوله: (لِتَسْلُكُوا مِنْهَا سُبُلًا فِجَاجًا) :
(سبل) : جمع سببل، و (فجاجا) : جمع فج والفج: الطريق الواسع.
قوله: (وَاتَّبَعُوا مَنْ لَمْ يَزِدْهُ مَالُهُ وَوَلَدُهُ إِلَّا خَسَارًا) : عطف عله (وَمَكَرُوا مَكْرًا كُبَّارًا) ، ولا يجوز عطفه على (وَاتَّبَعُوا) ؛ لأن الماكرين هم: السادة
والرؤساء، والتابعين: هم الأتباع والسفلة، والمكر واقع من السادة بالسفلة؛ فلذلك
طف على "لَمْ يَزِدْهُ" دون "وَاتَّبَعُوا".
و"كُبَّارًا"،: كبير.