قوله: (ذَلِكَ بِأَنَّهُ) :
مبتدأ وخبر، أي: ذلك العذاب، والضمير ضمير الشأن.
قوله: (أَبَشَرٌ يَهْدُونَنَا) : مبتدأ وخبر، وجاء "يَهْدُونَنَا"؛ لأن البشر في معنى الجمع.
قوله: (يَوْمَ يَجْمَعُكُمْ) : ظرف لقوله: (لَتُبْعَثنَّ) .
قوله: (وَأَنْفِقُوا خَيْرًا لِأَنْفُسِكُمْ) : هو مثل (انْتَهُوا خَيْرًا لَكُمْ) .
***
قوله: (إِذَا طَلَّقْتُمُ) : أي: إذا أردتم.
قوله: (لِعِدَّتِهِنَّ) أي: مستقبلات لعدتهن.
قوله: (إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ) : استثناء متصل، ومحل (أَنْ يَأْتِينَ) : النصب على الحال.
أي: فعدتهن ثلاثة أشهر فحذف المبتدأ والخبر.
قوله: (أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنْتُمْ) أي: مكانا.
قوله: (مِنْ وُجْدِكُمْ) :
الوجد: السّعَةُ والغنى، ويجوز. ضم الواو، وفتحها، وكسرها،
وقد قرئ بهن.
قوله: (أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكُمْ ذِكْرًا (10) رَسُولًا) :
(ذِكْرًا) : منصوب بـ (أَنْزَلَ) و (رَسُولًا) : بدل منه.
قوله: (قَدْ أَحْسَنَ اللَّهُ لَهُ رِزْقًا) : الجملة حال.
قوله: (وَمِنَ الأرضِ مِثْلَهُنَّ) :
والتقدير: ومن الأرض خلق مثلهن.