قوله: (ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا) : حالان.
قوله: (إِلَّا وَحْيًا) : مصدر في موضع الحال، وكذا (مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ) : ظرف فى ْموضع الحال أيضًا.
قوله: (أوْ يُرْسِلَ) : عطف على (إِلَّا وَحْيًا) ، والأصل: أو أن يرسل،
أي: أو إرسالا، وكذا: (أَوْ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ) . أي: أو استماعا، ولا يجوز أن يكون " يرسل " معطوفا على " يكلم "؛ لأنه يصير معناه: ما كان لبشر أن يكلمه الله، ولا يرسل إليه رسولا.
قوله: (وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ) : أي: وحيا مثل ذلك الوحي.
قوله: (مَا الْكِتَابُ)
"ما": استفهامية مبتدأ، و (الْكِتَابُ) : خبره، وهي مُعَلِّقَة
لـ "تَدْرِي"، ومحلها النصب.
قوله: (لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ) :
أي: الناس.
(صِرَاطِ اللَّهِ) : بدل من الأول.