قوله: (يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ) :
"من" للتبعيض.
قوله: (غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ) : (غَيْرِ) صفة للتابعين.
قوله: (مِنَ الرِّجَالِ) : حال.
(الْأَيَامَى) أصلها: أيايم؛ لأن واحدتها أيم، فقلبت؛ فصارت أيامِي، ثم أبدل من الكسرة فتحة، ومن الياء ألفًا؛ فصارت أيامَى، ومثلها
" يتامى "، وأصلها: يتايم؛ لأن واحدها يتيم، ففعل بها ما فعل بأيامَى.
قوله: (الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا) أي: أسبابه.
قوله: (وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ) : مبتدأ، خبره: (فكَاتِبُوهُمْ) أو محذوف، أي: فيما يتلى عليكم الذين يبتغون الكتاب.
قوله: (فَتَيَاتِكُمْ) : جمعُ فتاة.
قوله: (اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ) : أي: منورهما.
قوله: (دِريء) فِعيل من الدّرء، وهو دفع الظُّلمة.
قوله: (زَيْتُونَةٍ) : بدل من شجرة.
قوله: (نُورٌ عَلَى نُورٍ) : نعت خبر مبتدأ محذوف.
قوله: (فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ) :
قيل: متصل بما قبله متعلق - على هذا - بـ " تُوقَدُ "، أي: توقد في مساجد أذن الله، أي: أذن الله أن تبنى، وقيل: متصل بما
بعده متعلق بـ قوله: (يسبح) ! وأعيد " فيها "؛ تأكيدًا على حدِّ قوله: فيها زيد جالس فيها "
كقوله تعالى: (وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا) .