سورة الأنبياء

سورة الأنبياء - عليهم السلام -

قوله: (اقْتَرَبَ) : افتعل، من القرب.

قوله: (لَاهِيَةً قُلُوبُهُمْ) : حال من الضمير في " يَلْعَبُونَ "، و (قُلُوبُهُمْ) فاعل به.

قوله: (وَأَسَرُّوا النَّجْوَى الَّذِينَ ظَلَمُوا) :

هذه المسألة معروفة فلا حاجهَ إلى ذكرها.

قوله: (هَلْ هَذَا إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ) إلى قوله: (وَأَنْتُمْ تُبْصِرُونَ) : في موضع نصب، إما على البدل من " النجوى) أي: وأسروا هذا الحديث، أو معمول لقول مضمر، أي: قالوا ذلك.

قوله: (فِى السمَاءِ) مما متعلق بـ " يَعلَمُ ".

قوله: (بَلْ قَالُوا أَضْغَاثُ أَحْلَامٍ) : ما أتى به محمد - صلى الله عليه وسلم - أضغاث أحلام؛ فهو خبر مبتدأ محذوف.

قوله: (كَمَا أُرْسِلَ الْأَوَّلُونَ) : أي فليأتنا إتيانا مثل إرسال الأولين.

قوله: (وَمَا جَعَلْنَاهُمْ جَسَدًا) : (جَسَدًا) مفعول ثانٍ.

قوله: (فِيهِ ذِكْرُكُمْ) : الجملة صفة لـ "كتَابًا".

قوله: (فَلَمَّا أَحَسُّوا بَأْسَنَا إِذَا هُمْ مِنْهَا يَرْكُضُونَ) :

جواب "لَمَّا" ما دل عليه " إِذَا هُمْ) أي: فلما أحسوا بأسنا أخذوا وشرعوا يهربون من قريتهم.

قوله: (فَمَا زَالَتْ تِلْكَ دَعْوَاهُمْ) : الإشارة إلى الكلمة أو المقالة، أي: فما

زالت كلمة الويل دعواهم.

قوله: (مِمَّا تَصِفُونَ) : حال.

قوله: (أَمِ اتَّخَذُوا آلِهَةً) : (أَمِ) منقطعة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015