قوله: (وَعِدْهُمْ) أي: المواعيد الباطلة.

قوله: (جَانِبَ الْبَرِّ) : منصوب بـ " يَخْسِفَ " على أنه مفعول به، كقوله:

(فَخَسَفْنَا بِهِ وَبِدَارِهِ الْأَرْضَ) .

قوله: (أَوْ يُرْسِلَ) : معطوف على " يَخْسِفَ ".

قوله: (فيرسل عليكم)

قوله: (فَيُرْسِلَ عَلَيْكُمْ) : عطف عليه أيضا، وكذلك " فَيُغرِقَكُم "، وكذلك: " ثُمَّ لَا تَجِدُوا ".

قوله: (يَوْمَ نَدْعُو) : اذكر يوم ندعوا، وقيل: غير ذلك.

قوله: (فَتِيلًا) : أي: مقدار فتيل، ثم حذف المضاف.

قوله: (وَمَنْ كَانَ فِي هَذِهِ أَعْمَى فَهُوَ فِي الْآخِرَةِ أَعْمَى) :

الأول: بمعنى: فاعل، من عمى يعمى، فهو أعمى؛ كأحول وأعور.

والثاني: أفعل تفضيل، بدلالة ما عُطِفَ عليه، وهو " أضَلُّ ".

قوله: (وَإِنْ كَادُوا) : هي المخففة من الثقيلة.

قوله: (وَلَوْلَا أَنْ ثَبَّتْنَاكَ) :

(أَنْ ثَبَّتْنَاكَ) : مبتدأ، والخبر محذوف.

قوله: (ضِعْفَ الْحَيَاةِ) أي: عذاب الحياة، وضعف عذاب الممات.

قوله: (نَصِيرًا) أي: ناصرًا.

قوله: (إِلَّا قَلِيلًا) أي: لبثًا قليلًا.

قوله: (سُنَّةَ مَنْ قَدْ أَرْسَلْنَا) :

انتصاب (سُنَّةَ) على المصدر وهو مصدر مؤكد أى: سننَّا سُنَّةَ.

قوله: (لِدُلُوكِ الشَّمْسِ) : أي: بعد دلوك الشمس.

قوله: (إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ) : متعلق بـ " أَقِمِ " فهو انتهاؤه.

قوله: (وَقُرْآنَ الْفَجْرِ) أي: وأقم قرآن الفجر، ويجوز أن ينصب على الإغراء.

قوله: (نَافِلَةً) : منصوب على المصدر كأنه قال: تهجد تهجدًا؛ لأن التهجد

طور بواسطة نورين ميديا © 2015