سورة إبراهيم - عليه السلام -
قوله: (لِتُخْرِجَ) :
متعلق بـ " أنْزَلْنَاهُ ".
قوله: (إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ) :
بدل من قوله: (إِلَى النُّورِ) بتكرير العامل؛ كقوله: (لِلَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِمَنْ آمَنَ مِنْهُمْ) .
قوله: (اللَّهِ) بالجر: بدل من (الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ) .
قوله: (وَوَيْلٌ) : (وَيْل) : مبتدأ، وخبره: (لِلْكَافِرِينَ) .
، (مِنْ عَذَابٍ) : صفة " وَيْلٌ " بعد الخبر، ولا يجوز أن تتعلق بويل؛ لأجل الفصل.
قوله: (وَيَبْغُونَهَا عِوَجًا) : مفعول ثان وهو مما يتعدى بنفسه لواحد، وبلام
على حذف حرف الجر، والأصل: يبغون لها.
قوله: (إِلَّا بِلِسَانِ قَوْمِهِ) : حال أي: إلا متكلمًا بلغتهم.
قوله: (لِيُبَيِّنَ لَهُمْ) : متعلق بـ " أرْسَلْنَا ".
قوله: (فَيُضِلُّ اللَّهُ) : مستأنف، ولا يجوز أن يعطف على " يُبَيِّنَ "؛ لأن الرسل لم يُرْسَلُوا ليضلوا.
قوله: (أَنْ أَخْرِجْ) : يجوز أن تكون تفسيرية، وأن تكون مصدرية.
قوله: (إِذْ أَنْجَاكُمْ) : ظرف لـ " نِعْمَةَ ".
قوله: (يَسُومُونَكُمْ) : حال.
قوله: (وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ) : عطف على قوله: (إِذْ أَنْجَاكُمْ) فيكون الظرف معمول النعمة والنعمة بمعنى الإنعام، أي: واذكروا إنعامه عليكم ذلك الوقت، ووقت يأذن ربكم.
قوله: (قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودَ) : بدل من " الذين ".
قوله: (فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ) : صفة لله.