قوله: (صُرِفَتْ أَبْصَارُهُمْ تِلْقَاءَ) : ظرف منصوب بـ (صُرِفَتْ) ، وهو في الأصل مصدر، وليس في المصادر " تِفْعَال " - بكسر التاء - إلا "تلقاء"،

و"تبيان"، وإنما يجيء على " التَفْعَال " بالفتح، كـ "التذكار، والتكرار، والتوكاد، والتجوال، والتمثال"..

قوله: (أن أفيضوا)

قوله: (أنْ أَفِيضُوا) : يحتمل أن تكون تفسيرية، ومصدرية.

قوله: (هُدًى وَرَحْمَةً) : حالان.

قوله: (يَوْمَ يَأْتِي) : ظرف "يَقولُ".

قوله: (يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ) : حال من الضمير في "خَلَقَ"، والليل والنهار:

مفعول لـ " يُغْشِى "؛ لأنه يتعدى إلى اثنين بالهمزة، من أجل ذلك جاء:

(فَأَغْشَيْنَاهُمْ) - بالهمزة -.

قوله: (حَثِيثًا) أي: طلبا حثيثا.

قوله: (وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ. . .) : معطوف على " السموات ".

قوله: (تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً) حالان من الضمير في "ادْعُوا".

ْوكذلك (خَوْفًا وَطَمَعًا) .

قوله: (نُشُرًا) : جمع، ومفرده، نَشُور مثل: صبور، فيكون بمعنى فاعل،

أى: ننشر الأرض:

ويجوز أن يكون بمعنى مفعول، كركوب بمعنى مركوب، أي: منشور بعد الطى، و (نُشُرًا) : حال من الرياح.

قوله: (بَينَ يَدَيْ) : ظرف لـ "يُرْسِلُ".

قوله: (حَتَّى إِذَا أَقَلَّتْ سَحَابًا ثِقَالًا) :

"أَقَلَّتْ": حملت، واشتقاقه من القلَّة، و "سَحَابًا": جمع سحابة؛ ولذلك وصفت بالجمع، وهو جمع: ثقيل.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015