قوله: (تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ) :

إشارة إلى مما حدَّ الله من فرائضه.

قوله: (فَاسْتَشْهِدُوا عَلَيْهِنَّ) : خبر "اللَّاتِي".

قوله: (وَلَا تَعْضُلُوهُنَّ) : يجوز عطفه على (أنْ تَرِثُوا) ، ويجوز جزمه

بالنهي، فيكون مستأنفًا.

قوله: (لِتَذْهَبُوا) : اللام متعلقة بـ (تَعْضُلُوهُنَّ) ، وفى الكلام حذف، أي: ولا تعضلوهن من النكاح.

قوله: (ببعض ما آتيتموهن)

قوله: (بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ) : العائد محذوف، أي: آتيتموهن إياه.

قلتُ: وفيه نظر. والله أعلم.

قوله: (إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ) : قيل: مستثنى منقطع.

ْوقيل: حال: أي: إلا في حال إتيانهن.

قوله: (إِلَّا مَا قَدْ سَلَفَ) :

قيل: (ما) مصدرية، والاستثناء منقطع، والمعنى: ولا تتزوجوا من تزوجه آباؤكم، ولا تطئوا من وطئه آباؤكم، لكن ما سلف من

ذلك فمعفوٌ عنه.

قوله: (إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً) :

(إنه) : ضمير النكاح.

قوله: (وَمَقْتًا) : تمَّ الكلام، ثُمَّ استأنف: (وَسَاءَ سَبِيلًا) .

قوله: (إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ) : استثناء متصل.

أى: حرمت عليكم ذوات الأزواج، إلا السبايا فإنهن حلال، وإن كن ذوات أزواج.

قوله: (كِتَابَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ) : منصوب على المصدر ب " كتب " محذوفة.

ْقوله: (وَأُحِلَّ لَكُمْ مَا وَرَاءَ) :

(ما) بمعنى: (مَنْ) ، فعلى هذا يكون (أَنْ تَبْتَغُوا) على المذهبين.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015