أَنْشَدَنِي بَعْضُ أَصْحَابِنَا فِي هَذَا الْمَعْنَى:
[البحر الوافر]
لِحُبِّ الْكَأْسِ مِنْ غَيْرِ الْمُدَامِ ... وَلُوهًا بِالْحِسَانِ بِلَا حَرَامِ
وَإِيثَارِ الْحَدَاثَةِ وَالتَّصَابِي ... وَتَقْدِيمِ الصَّبَاحِ عَلَى الْأَنَامِ
وَمَا حُبِّي لِفَاحِشَةٍ وَلَكِنْ ... رَأَيْتُ الْحُبَّ أَخْلَاقَ الْكِرَامِ