فلا يمكن للولي أن يقول أنا سأفعل كذا وكذا وإنما يدعى هذا الكهنة وأولياء الشيطان كما هو حال كثير من أئمة القبورية الوثنية.
الخلاصة:
يؤمن أهل السنة بكرامات الأولياء التي خصهم الله بها وهي ثابتة بالكتاب والسنة والإجماع.
المناقشة:
س 1- هل يختص الصالحون بكرامات يحدثها الله لهم؟
س 2 - هل كل إنسان يحدث معه خوارق يكون ولياً لله؟
س 3 - ما موقف المعتزلة والجهمية من كرامات الأولياء؟