الحمد لله الذي صحح مفاهيم العباد، وأرشدهم إلى طاعته وأمرهم بفرائضه، والصلاة والسلام على خير العباد القائل: (من لم يشكر للناس لم يشكر لله)
والقائل: (إذا قال الرجل جزاك الله خيراً فقد أبلغ في الثناء) وعلى آله وصحابته من اقتفوا أثره وساروا على هداه في أكمل منهاج، وبعد:
أقدم شكري وتقديري لشيخي العلامة الشيخ أحمد بن جابر بن جبران الذي قام بتصحيح هذه الرسالة - فجزاه الله خيراً.
كما أقدم شكري وتقديري لشيخي العلامة السيد إبراهيم بن محمد الأهدل الذي اطلع على هذه الرسالة وقام بتصحيح ألفاظها وفك رموزها - فجزاه الله خيراً.
كما أقدم شكري وتقديري لشيخي العلامة الدكتور قاسم بن محمد الأهدل رئيس قسم الشريعة بكلية الشريعة بجامعة أم القرى الذي أرشدني إلى بعض النقاط المهمة التي لا يستغني عنها أي باحث في علم الفرائض وغيره من الفنون - فجزاه الله خيراً.
كما أقدم شكري وتقديري لشيخي العلامة السيد علوي القدري جمل الليل الذي شجعني في إبراز هذه الرسالة على الوجه المطلوب - فجزاه الله خيراً.
كما أقدم شكري وتقديري لأخي العلامة الفاضل الشيخ محفوظ أمين الله شافعي الذي قام بمراجعة هذه الرسالة وأفادني إلى بعض النقاط المهمة فجزاه الله خيراً.
كما أقدم شكري وتقديري لشيخي الفاضل الدكتور / هاشم محمد علي مهدي الذي قام بمراجعة وبتقديم لهذه الرسالة - فجزاه الله خيراً.
كما أقدم شكري وتقديري إلى جميع مشايخي الذين تلقيت منهم العلوم النافعة، وكانت هذه الرسالة بعض ثمراتهم - فجزاهم الله خيراً.
كما أشكر كل من ساهم في إبراز هذا الكتيب المتواضع في علم الفرائض إلى حيز الوجود - فجزى الله الجميع خير الجزاء.
هذا ... والله أسأل التوفيق والهداية، وله الشكر في البدء والنهاية.
وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
وكتبه راجي رحمة ربه الأجل
أحمد بن يوسف بن محمد الأهدل