ورابعها ما رواه جعفر بن محمد عن آبائه أنه لما قُتل عمر وكفن وحنط دخل عليه أمير المؤمنين رضي الله عنه فقال: ما على وجه الأرض أحد أحب أن ألقى الله بصحيفته من هذا المسجى، وكان قد سُجي بثوب.
وخامسها قوله رضي الله عنه: خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر وعمر، ولو شئت لقلت الثالث، يشير إلى نفسه.