7039 -[خ م] حديث: انطلقت بأخي معبد إلى رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بعد الفتح فقلت: يا رسول الله بايعه على الهجرة، فقال: مضت الهجرة لأهلها، قال: فقلت: فماذا؟ قال: على الإسلام والجهاد. (3: 468) حدثنا بكر بن عيسى، أنا أبو عوانة، عن عاصم الأحول، عن أبي عثمان النهدي، عنه بهذا. (3: 468 - 469) وعن أبي النضر وحسن بن موسى، -[253]- عن شيبان، عن يحيى بن أبي كثير، عن يحيى بن إسحاق، عنه نحوه، وزاد في آخره: ويكون من المتابعين بإحسان. (3: 469، 5: 71) وعن عفان، عن يزيد بن زريع. (3: 469) وعن أحمد بن عبد الملك بن واقد، عن زهير، كلاهما عن عاصم به، زاد في حديث زهير: فقلت على أي شيء تبايعه؟ قال: على الإسلام والإيمان والجهاد، وفيه: فلقيت معبدا، فقال: صدق مجاشع.

[تحفة 8: 350 حديث 11210]

طور بواسطة نورين ميديا © 2015