وما خلا عن رقم فلم يخرجه أحدٌ من هؤلاء من ذلك الوجه مع احتمال أن يكون بعضهم أخرجه من وجه آخر.
وعلى الله سبحانه - فيما قصدتُ له - أعتمد، ومن فَيْضِ كَرَمهِ أستمدّ، لا إله إلا هو، عليه توكلتُ، وإليه أُنيب، وهو حسبي ونِعْمَ الوكيل.