ولمسند جابر على غُلْبُك، عن النجيب إجازة.
ولمسند أنس بن مالك - سوى من حديث إسماعيل، عن حميد، عنه: طاف على نسائه في ليلة بغسل واحد، إلى حديث الأنصاري، عن حميد، عن أنس: كان يأتي بيت أُمّ سليم فينام على فراشها ... والحديث - عَلَى أحمد بن أبي بكر بن طي بسماعه لهذا القدر من النجيب.
وبسماع / شيخنا لهذا الفوت مع زهرة بنت عمر بن حَسَن الخُتَني، أنا النجيب. وبسماعه لفوت مسند ابن مسعود ومسند ابن عمر المذكورَيْن أعلاه ولباقي مسند أحمد كله:
على أبي العباس أحمد بن محمد بن عُمر الحلبي بسماعه من النجيب، أنا عبد الله بن أحمد بن صاعد الحربي، قال هو وحنبل: أنا أبو القاسم هبة الله بن محمد بن عبد الواحد ابن الحُصين، أنا الحَسَن بن علي بن محمد التميمي، أنا أحمد بن جعفر بن حمدان، ثنا عبد الله بن أحمد بن محمد بن حنبل، حَدَّثَني أبي وغيرُه به.
وقرأتُ مسند جابر فقط على الحافظ أبي الحَسَن الهَيْثَمِيّ، وقطعةً منه إجازةً على شيخ الإِسلام، حافِظ العصر، أبي الفضل بن الحُسَيْن، قالا: أنا محمد بن إسماعيل بن إبراهيم ابن الخباز، أنا المسلم بن محمد بن علان، أنا حنبل به.
قالا: وأخبرنا علي بن أحمد بن محمد العُرضي، أنا زينب بنت مكي، أنا حنبل به.