وتستعمل كلمة التثقيف استعمالا حسيا ماديا واستعمالا آخر معنويا، أما الاستعمال المادي فكقول القائل: تثقيف الرماح أي: تسويتها وتقويم اعوجاجها، وأما الاستعمال المعنوي فكقولنا: تثقيف العقل.