فهي المادة الخام للثقافة، ومكانة الثقافة من التعليم والتربية، مكانة الدرجة الأعلى، فالتعليم قاصر على الإعداد المدرسي والدراسي لتكوين العقلية المؤهلة للثقافة، أما الثقافة فهي الدرجة الأعلى التي تكون الفرد تكوينا ممتازا1.