وعلا: {الر كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ} [هود1] ، وقال تعالى: {كِتَابٌ فُصِّلَتْ آيَاتُهُ قُرْآناً عَرَبِيّاً لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ} [فصلت3] ، وقال جل وعلا: {وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ} [النحل44] .
فعلى هذا كل صفة لله عز وجل في القرآن أو السنة تثبت لله سبحانه على ظاهر النص اللائق بالله ولا يحرف معناها أو تفهم خطأ ثم تحرف كما هو حال أهل الضلالة من المتكلمين.