واحتجبي منه يا سودة (?) بنت زمعة)، وكانت تحت النبي - صلى الله عليه وسلم - (?).
وفي لفظ للبخاري (?): (هو أخوك يا عبد).
ولأحمد (?) والنسائي بإِسناد جيد من حديث عبد الله بن الزبير: أن زمعة كانت له جارية يطؤها، وكانت تظن بآخر (?)، وفيه: (واحتجبي منه يا سودة، فليس لك بأخ). زاد أحمد (?): (?) (أما الميراث فله).