ويجب العمل بما ظن صحته من ذلك، فلا يتوقف (?) على الرواية عند (?) أصحابنا والشافعية وغيرهم؛ لعمل الصحابة -رضوان الله عليهم- على كتبه عليه السلام.
وذكر بعض المالكية (?): أن أكثر المحدثين والفقهاء (?) - (?) من المالكية وغيرهم- لا يرون العمل به.
من رأى سماعه ولم يذكره فله روايته والعمل به -إِذا عرف الخط- عند أحمد (?) والشافعي وأبي يوسف ومحمد؛ لما سبق (هـ).
قال أكثر (?) أصحابنا وغيرهم: إِذا ظَنَّه، ونقلوه عن هؤلاء -ولهذا قيل لأحمد (?): فإِن أعاره من لم يشق به، فقال: كل ذلك أرجو (?)، فإِن الزيادة