فالخلاف، وأطلق جماعة الخلاف.

* * *

وأحمد وأصحابه وجمهور الفقهاء والمحدثين على قبوله (?)، ورد أحمد (?) قول شُعْبة: التدليس كذب (?).

وجزم بعض أصحابنا (?) وجماعة كثيرة بأن تدليس الأسماء ليس يجرح (?).

ومن عرف (?) بالتدليس عن الضعفاء لم تقبل روايته حتى يبين السماع عند بعض أصحابنا، وعليه المحدثون، وقاله أبو الطيب (?) وغيره من الشافعية، وسبقت (?) رواية مهنا.

وقال بعض أصحابنا (?): من كثر منه التدلس لم تقبل (?) عنعنته.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015