قيل: (?) هو الإِثم، وقيل: الشرك (?)، والخطأ منه؛ لأنه لكل مستقذر.

قيل (?): المراد أزواجه (?) لسياق القرآن، وهو مراد معهم (?)، فلهذا قال: (عنكم)، وقيل: أهله وأزواجه.

وقيل: فاطمة وعلي وحسن وحسين؛ لرواية شَهْر بن حَوْشب - (?) وهو (?) مختلف في الاحتجاج به- عن أم سلمة: أن هذه الآية نزلت،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015