وقيل أراد فيما طريقه النقل، واختار ابن عقيل مثله (?) في كتابه "النظريات الكبار"، وقيل: أراد المنقولات المستمرة كأذان وإقامة.

لنا: ما سبق (?)

قالوا: لا يجتمعون إِلا على راجح؛ لأنهم أفضل وأكثر.

رد: بمنعهما؛ فإِن الصحابة بغيرها أكثر، ومنهم علي وابن مسعود وابن عباس.

ثم: المفضول معتبر مع الفاضل.

ولا حجة في فضلها ونفيها (?) للخبث (?)، بدليل مكة.

مسألة

قول الخلفاء الأربعة ليس بإِجماع ولا حجة -مع مخالفة صحابي لهم- عند أحمد (?) وعامة الفقهاء.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015