أوجب خسة وإسقاط مروءة فكالكبيرة.
وعند الحنفية : معصوم من معصية، وهي مقصودة، لا زلة وهو فعل لم يقصد جَرّ إِليه مباح.
مسألة
ما كان من أفعاله -عليه السلام- من مقتضى طبع الإِنسان وجبلته -كقيام وقعود- فمباح له ولنا اتفاقًا.
وما اختص به -كتخييره نساءه بينه وبين الدنيا،