والتواتر فرع تصوره فهو دور.
وقال الآمدي (?): الأقرب: هو القرآن القابل (?) للتنزيل.
واحترز بالأول: عن غيره من الكتب، وعما أنزل ولم يتل، وبالثاني: عن الكلام النفسي، ولم نقل (?): "الكلام المعجز"؛ لأن السورة الواحدة كذلك، وإنما هي بعض الكتاب.
وقيل (?): الكلام المنزل للإِعجاز (?) بسورة (?).
فقيل: يلزم أن بعض القرآن قرآن (?) مجازًا (?).
قال (?) أحمد: "القرآن معجز بنفسه".
قال جماعة: كلام أحمد يقتضي أنه معجز في لفظه ونظمه ومعناه