والتواتر فرع تصوره فهو دور.

وقال الآمدي (?): الأقرب: هو القرآن القابل (?) للتنزيل.

واحترز بالأول: عن غيره من الكتب، وعما أنزل ولم يتل، وبالثاني: عن الكلام النفسي، ولم نقل (?): "الكلام المعجز"؛ لأن السورة الواحدة كذلك، وإنما هي بعض الكتاب.

وقيل (?): الكلام المنزل للإِعجاز (?) بسورة (?).

فقيل: يلزم أن بعض القرآن قرآن (?) مجازًا (?).

قال (?) أحمد: "القرآن معجز بنفسه".

قال جماعة: كلام أحمد يقتضي أنه معجز في لفظه ونظمه ومعناه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015