وذكر الدارقطني: أن أثبت (?) طرقه الأولى، وأن أبا الضحى (?) لقي عمر وعلياً (?) وذكر غيره: لا (?). والله أعلم.
ولأنه لم يكمل فهمه فيما يتعلق بالمقصود، فنصب الشرع البلوغ له