وأبلغ، أي: البلاغة وما يتبعها نحو: "زيد أسد أو بحر"، وأوجز، وأوفق للطباع، ويتوصل به إِلى السجع -وهو: رعاية الوزن- والمقابلة، وهي: جمع بين ضدين فأكثر، تشرط (1) هنا ضد ما شرطت هناك، كقوله: (فأما من أعطى) الآيتان (?)، وما سبق (?) في الترادف.

وعورض: بأن المشترك حقيقة، فيطرد، ويشتق منه، ويتجوز من مفهوميه، فتكثر الفائدة، ويستغني عن العلاقة، وعن الحقيقة، وعن مخالفة ظاهر، وعن الغلط عند عدم القرينة، لوجوب التوقف. وفي المجاز يحمل على الحقيقة، وقد لا تكون مرادة (?)، فيغلط. وما ذكر من فوائد المجاز فمشتركة. لكن كون المجاز (?) أغلب لا يقابله شيء. (?).

مسألة

الحقيقة الشرعية واقعة منقولة عندنا (و)، وفي الواضح (?): كلام

طور بواسطة نورين ميديا © 2015