وبالقطع بنفي الفارق (?) أو ظن غالب (?).

والوصف الحقيقي أو الثبوتي أو الباعث على غيرهما (?)؛ للاتفاق عليهما (?)، ولأن الحسية كالعقلية، وهي موجبة، ولا تفتقر إِلى غيرها في ثبوتها.

ورجح أبو الخطاب (?) الحكمية (?)، وذكره عن آخرين - وللشافعية (?) وجهان- لأنها أشد مطابقة للحكم، وتلازمه، فهي أخص به.

ولم يرجح بعض أصحابنا (?) الثبوتي.

وكونه (?) نفس العلة على ملازمه (?)، ذكره الآمدي (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015