قال الآمدي (?) -وتبعه بعض أصحابنا-: وتزكيته بصريح القول على حكمه أو عمله بشهادته؛ لاحتماله بغيره، والحكم على عمله. وسبق (?) في السنة.
ويرجح المتواتر (?) على الآحاد.
والمسند على المرسل عند أحمد وأصحابه والجمهور، زاد بعض أصحابنا (?): إِلا مرسل صحابي.
وعند الجرجاني (?): المرسل، وقاله في الانتصار (?) في النقض بنجاسة (?).
ومرسل التابعي على غيره؛ لأن الظاهر أنه عن صحابي.
وبالأعلى إِسنادًا؛ لقلة احتمال الغلط.
ولم يرجح القاضي (?) بقلة احتماله، وقال (?): ما يوجب صحة الشيء