منهما عام من وجه خاص من وجه.

وقدم الحنفية (?) النهي؛ لذكر الوقت فيه.

...................

ولا ترجيح في المذاهب الخالية عن دليل.

وحكى عبد الجبار (?) عن أصحابه جوازه.

وفي التمهيد (?) وغيره: لا يصح ترجيح بين علتين، إِلا أن تكون كل منهما طريقًا للحكم منفردة؛ لأنه لا يصح ترجيح طريقٍ على ما ليس بطريق.

قال بعض أصحابنا (?): يقع (?) إِن أمكن كونه طريقًا قبل ثبوته (?).

...................

طور بواسطة نورين ميديا © 2015