بقول زيد (?)، وخالف الصديق (?).
وفي واضح ابن عقيل: من أكبر الآفات الإِلف لمقالة من سلف أو السكون إِلى قولِ معظَّم في النفس لا بدليل، فهو أعظم حائل عن الحق (?) وبلوى تجب معالجتها (?).
وقال في فنونه عمن قال في مفردات أحمد: "الانفراد ليس بمحمود"، قال: "الرجل ممن يؤثر الوحدة"، ثم ذكر قول علي السابق (?)، وانفراد الشافعي، وصواب عمر في أسرى بدر (?)، فمن يعيّر بعد هذا بالوحدة؟