واختار الآمدي (?) لزومه في الجميع، وذكره عن محققي الأصول.
لنا: (فاسألوا أهل الذكر إِن كنتم لا تعلمون) (?)، وهو عام؛ لتكرره بتكرر الشرط، وعلة الأمر بالسؤال الجهل.
وأيضًا: الإِجماع؛ فإِن العوام يقلدون العلماء -من غير إِبداء مستند- من غير نكير.
وأيضًا: يؤدي إِلى خراب الدنيا بترك المعايش والصنائع.
ولا يلزم التوحيد والرسالة؛ لِيُسْره وقلّته، ودليله العقل.
قالوا: عنه - عليه السلام -: (طلب العلم فريضة على كل مسلم) (?).