وسعه (?) إِلا اتباعي)، ورواه أيضًا (?)، وفيه: (والذي نفس محمَّد بيده لو أصبح فيكم موسى ثم اتبعتموه وتركتموني لضللتم).
رد: في الأول: مجالد، وفي الثاني: جابر الجعفي، وهما ضعيفان.
ثم: لم يشق به.
قالوا: لو كان لوجب تعلمها والبحث عنها ومراجعتها في الوقائع، واحتج بها الصحابة.
رد: إِن اعتبر المتواتر فقط لم يحتج.
ثم: لعدم الوثوق -لتبديلها وتحريفها إِجماعًا- وعدم ضبط وتمييز.
قالوا: يلزم أن لا ينسب شرعنا إِلى نبينا.
رد: لا يلزم؛ (?) لأنه شَرْعه، أو نُظِر إِلى الأكثر.
قالوا: شرعه ناسخ إِجماعاً.