فليصلها إِذا ذكرها، فإِن الله قال: (وأقم الصلاة لذكري). (?)
وهو خطاب لموسى، وسياقه وظاهره: أنه احتج به؛ لا أن أُمَّته أُمرت كموسى.
واستدل: بتعبده به قبل بعثه، والأصل بقاؤه.
وبالاتفاق على الاستدلال بقوله: (النفس بالنفس) (?).
رد: بالمنع.
واستدل: برجوعه (?) -عليه السلام- إِلى التوراة في الرجم (?).
رد: لإِظهار (?) كذبهم، ولهذا لم يرجع في غيره.
قالوا: (لكل جعلنا منكم شرعة) (?).
رد: اختلفت في شيء، فباعتباره: هي شرائع مختلفة.
قالوا: لم يذكر في خبر معاذ السابق (?) في مسألة الإِجماع.