العام لا يخص بمقصوده عند الجمهور -لما سبق- خلافاً لعبد (?) الوهاب وغيره من المالكية (?) وغيرهم.
وقال صاحب المحرر (?): "المتبادر إِلى الفهم (?) من لمس (?) النساء ما يقصد منهن غالبًا من الشهوة، ثم: لو عمت خصت به"، وخَصَّه حفيده (?) -أيضًا- بالمقصود، وكذا قاله في آية المواريث (?): مقصودها بيان مقدار (?) أنصباء المذكورين إِذا كانوا ورثة، وقوله: (وأحل الله