وفي البخاري (?) عن الزهري: "وإنما يؤخذ من أمره - عليه السلام - بالآخر فالآخر".
واحتج به (?) أحمد في رواية عبد الله السابقة (?).
رد: بحمله على غير المخصّص (?) جمعاً بين الأدلة.
المانع منه في الكتاب: لو جاز لم يكن - عليه السلام - مبينًا (?) ,وقد قال: (لتبين للناس) (?).
عورض: بقوله: (تبيانًا لكل شيء) (?).
ثم: هو - عليه السلام - مبيِّن بهما (?).