وكقول الكميت :
فما لي إِلا آل أحمد شيعة .
مسألة
استثناء الكل باطل إِجماعًا.
ثم: إِذا استثني منه: فهل يبطل الجميع؛ لأن الثاني فرع الأول، أم يرجع إِلى ما قبله؛ لأن الباطل كالعدم، أم يعتبر ما تؤول إِليه الاستثناءات ؟ فيه أقوال لنا وللعلماء.
وقال ابن أبي طلحة