ثم: إِن صح فلعل مراده: "أفعل إِن شاء الله"، أو ما سبق (?).
وذكر الآمدي (?): اتفاق أهل اللغة -سواه- على إِبطاله.
ونقض بعضهم بصفة وغاية. كذا قال.
واحتج بعض أصحابنا (?): بأن الاتصال والموالاة (?) في الأقوال لا يخل بهما (?) فصل يسير كما في (?) الأفعال، وقوله - عليه السلام -: (إِلا الإِذخر) (?)، وقوله -عن سليمان عليه السلام -: (لو قال: "إِن شاء الله" لم يحنث) (?)، وقوله: (إِلا سهيل (?)