وَإِيقَاد نَار الْفِتْنَة بَين الْمُسلمين حرَام
وَكَذَا لعن الْمُسلم وَدُعَاء السوء وَإِن كَانَ ظَالِما حرَام وَلَكِن يَقُول اللَّهُمَّ إِن كَانَ من أهل التَّوْبَة فتب عَلَيْهِ وَإِن لم يكن من أَهلهَا فَكف شَره عَنَّا وَعَن جَمِيع الْمُسلمين وَكَذَا الطعْن فِي أَئِمَّة الدّين