والتفاضل بَينهم بالتقوى والمخالفون فِي أصُول الدّين هم أهل الْأَهْوَاء والبدع وَلَا ننزل أحدا من الْمُسلمين جنَّة وَلَا نَارا وَلَا نشْهد عَلَيْهِم