والضلالة والأهواء الْمُخْتَلفَة الردية ونحب أهل الْخَيْر والسداد ونبغض أهل الشَّرّ وَالْفساد وَلَا نخالف جمَاعَة الْمُسلمين ونرى الْجَمَاعَة حَقًا وصوابا والفرقة زيغا وَعَذَابًا وَمَا رَآهُ الْمُؤْمِنُونَ حسنا فَهُوَ عِنْد الله حسن