جَمِيع مَا عمل من خُرُوجه وصلحه وَغَيرهمَا دَار الْحق حَيْثُ دَار كرم الله وَجهه ورضى رَضِي الله عَنهُ الْأَبْرَار
وَقد قيل لكل مُجْتَهد نصيب وكل مُجْتَهد مُصِيب إِذْ ظن عَليّ أَن تَسْلِيم قتلة عُثْمَان رَضِي الله عَنهُ مَعَ كَثْرَة عَشَائِرهمْ واختلاطهم بالعسكر