عَلَيْهِ من حُدُوث الْعَالم وَوُجُود الصَّانِع وَقدمه ووحدانيته بِجَمِيعِ صِفَاته وإرسال رسله وإنزال كتبه وَغير ذَلِك اعتقادا صَحِيحا جزما بِلَا شكّ وارتياب من غير دَلِيل عَقْلِي فَهَذَا مُؤمن وإيمانه صَحِيح فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَة