الْإِقْرَار بِاللِّسَانِ ليظْهر عِنْد النَّاس مَا فِي الْجنان فتجري عَلَيْهِ أَحْكَام الْإِسْلَام فَمن أُتِي بالتصديق بِالْقَلْبِ يكون مُؤمنا بَينه وَبَين الله تَعَالَى وَمن أَتَى بهما يكون مُؤمنا عِنْد الله وَعند النَّاس
وَالْإِيمَان أَن تؤمن بِاللَّه وَمَلَائِكَته وَكتبه وَرَسُوله وَالْيَوْم الآخر دلَالَة أَن الْإِيمَان هُوَ التَّصْدِيق بِالْقَلْبِ وَأَن ضد الْإِيمَان هُوَ كفر وَتَكْذيب والتصديق والتكذيب عمل الْقلب