خلق الْكفْر وَالْمَعْصِيَة فَلَو كَانَ الْأَصْلَح وَاجِبا عَلَيْهِ لما خلقهما لِأَنَّهُمَا ليسَا بمصلحة بل هما مفْسدَة فِي حق العَبْد لِأَنَّهُمَا سَبَب للعقاب فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَة