وبتوفيق من الله -تبارك وتعالى- أنشر هذه الرسالة اللغوية بالطَّبْع، بعد نشري لكتاب: "غريب الحديث" .. براً بنَشْر مآثر السَّلَف، وتمسكاً بولائي الثابت -إنْ شاء الله- للغة السماء .. التي سأصبر نَفْسي عليها ما حَييْت ..
والله المستعان.